ومنها : أنه إذا صلى خلف من يظنه مسلما أو ذكرا فأخلف ظنه  لزمته الإعادة لندرة ذلك ، وكذلك الخنثى المشكل على الأظهر ; لأن الكفر والأنوثة لا يخفيان غالبا ، وكذلك الخنوثة من جهة أن الخنوثة خلقة للعادة والدواعي متوفرة على إشاعة مثلها وكذلك لا يوجد خنثى مشكل في بلد من البلدان إلا كان مشهورا عند الناس . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					