( حربي دخل دارنا بغير أمان ) فأخذه أحدنا    ( فهو ) وما معه ( فيء ) لكل المسلمين سواء ( أخذ قبل الإسلام أو بعده ) وقالا   لآخذه خاصة وفي الخمس روايتان قنية ، وفيها استأجره لخدمة سفره فغزا بفرس المستأجر وسلاحه  فسهمه بينهما إلا إذا شرط في العقد أنه للمستأجر . 
     	
		
				
						
						
