( والعلقة يخلق منها حيوان . ولو ) كان ( آدميا أو طاهرا )  نجسة لأنها دم خارج من الفرج ( والبيضة تصير دما ) نجسة كالعلقة . وكذا بيض مذر ، ذكره  أبو المعالي    . 
وفي التلخيص : وهو معنى كلام المصنف  في اجتناب النجاسة . ونقل في الإنصاف عن ابن تميم  أن الصحيح : طهارتها 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					