( وشرطه ) ليقع عن الركن ( أن يبدأ ) في الأولى وما بعدها من الأوتار ( بالصفا    )  ،  وهو بالقصر طرف جبل أبي قبيس   وشهرته تغني عن تحديده  ،  وهو أفضل من المروة  كما بينته في الحاشية ويبدأ في الثانية وما بعدها من الأشفاع بالمروة  والآن عليها عقد واسع علامة على أولها  [ ص: 98 ] فلو ترك خامسة مثلا جعل السابعة خامسة  ،  وأتى بسادسة وسابعة وذلك لما صح { أنه صلى الله عليه وسلم بدأ به أي وختم بالمروة    } كما يأتي وقال { ابدءوا بما بدأ الله به   } . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					