أنه يشترط أيضا لصحة الاقتداء به موافقة الإمام في سنن تفحش المخالفة فيها فعلا وتركا  كسجدة تلاوة وسجود سهو وتشهد أول وفي قيام منه  ،  وإن لم يفرغ من سجوده إلا والإمام قائم عنه بعدما أتى به  ،  فإن خالف عامدا عالما بطلت صلاته نعم لا يضر تخلف لإتمامه بقيده الآتي في شرح قوله  ،  فإن لم يكن عذر  [ ص: 339 ] بخلاف نحو جلسة الاستراحة 
     	
		
				
						
						
