عدد النتائج : 22
في البحث عن (من أسباب الحلم الرحمة بالجاهل)
الإعراض عن الجاهلين فإنه مخصوص في الكفار الذين أمر بقتالهم
أحكام القرآن لابن العربي > سورة الأعراف فيها سبع وعشرون آية > الآية الرابعة والعشرون قوله تعالى خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين > مسألة الإعراض عن الجاهلين فإنه مخصوص في الكفار الذين أمر بقتالهم
التواضع والرفق بالجاهل ومسامحة المصاب وقبول اعتذاره
سنن أبي داود > كتاب الجنائز > باب الصبر عند الصدمة
الناس رجلان مؤمن وجاهل
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > أبو يزيد الربيع بن خيثم > وعظه لابن الكواء
يسيء هذا صلاته
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > مالك بن دينار > موعظة تاريخية وعظ بها بلال بن أبي بردة ومثل عن الزبور فيمن يعمل صالحا
لا تعاهدوا السفيه ولا المنافق
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > مكحول الشامي > حثه على العلم ووعظه
وإني لأقصي المرء من غير بغضه وأدني أخا البغضاء مني على عمدي ليحدث ودا بعد بغض أو أرى له مصرعا يردي به الله من يردي
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما قال حلماء لا يجهلون وإن جهل عليهم حلموا
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
جاء رجل إلى الأحنف بن قيس فشتمه فسكت عنه فأعاد عليه ولح والأحنف ساكت
المجالسة وجواهر العلم > الجزء السادس من كتاب المجالسة وجواهر العلم
أسمع رجل الشعبي كلاما فقال له الشعبي إن كنت صادقا فغفر الله لي وإن كنت كاذبا فغفر الله لك
المجالسة وجواهر العلم > الجزء السادس من كتاب المجالسة وجواهر العلم
(لئن كنت محتاجا إلى الحلم إنني إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج)
المجالسة وجواهر العلم > الجزء السادس من كتاب المجالسة وجواهر العلم
صحب أيوب السختياني رجل في طريق مكة فآذاه الرجل بسوء خلقه
المجالسة وجواهر العلم > الجزء السابع من كتاب المجالسة وجواهر العلم
قيل لعرابة الأوسي بم سدت قومك؟ قال أعفو عن جاهلهم وأعطي سائلهم وأسعى في حوائجهم فمن فعل مثل ما فعلت فهو مثلي ومن قصر عنه فأنا خير منه ومن زاد عليه فهو خير مني
المجالسة وجواهر العلم > الجزء الثاني عشر من كتاب المجالسة وجواهر العلم
كان سلم بن نوفل الديلي سيد بني كنانة فخرج عليه ذات ليلة رجل من قومه فضربه بالسيف فأخذ بعد أيام فأتي به سلم بن نوفل فقال ما الذي فعلت؟ أما خشيت انتقامي؟ قال له فلم سودناك إلا أن تكظم الغيظ وتعفو عن الجاني وتحلم عن الجاهل وتحتمل المكروه في النفس والمال
المجالسة وجواهر العلم > الجزء الثاني عشر من كتاب المجالسة وجواهر العلم
أسمع رجل الشعبي كلاما فقال له الشعبي إن كنت صادقا فغفر الله لي وإن كنت كاذبا فغفر الله لك ثم أنشأ يقول (هنيئا مريئا غير داء مخامر لعزة من أعراضنا ما استحلت)
المجالسة وجواهر العلم > الجزء الخامس والعشرون من كتاب المجالسة وجواهر العلم
ذكر أعرابي رجلا فقال كان أحلم من فرخ طائر ثم أنشد لبعض الشعراء (إني لأعرض عن أشياء أسمعها حتى يظن رجالي أن بي حمقا) (أخشى جواب سفيه لا حياء له فسل يظن أناس أنه صدقا)
المجالسة وجواهر العلم > الجزء الخامس والعشرون من كتاب المجالسة وجواهر العلم
(لئن كنت محتاجا إلى الحلم إنني إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج) (ولي فرس للحلم بالحلم ملجم ولي فرس للجهل بالجهل مسرج) (فمن شاء تقويمي فإني مقوم ومن شاء تعويجي فإني معوج) (وما كنت أرضى الجهل خدنا ولا أخا ولكنني أرضى به حين أخرج) (ألا ربما ضاق الفضاء بأهله و
المجالسة وجواهر العلم > الجزء الخامس والعشرون من كتاب المجالسة وجواهر العلم
بحث في الكتب

