1595 - ( { وعن المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب  أنه  والفضل بن عباس  انطلقا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثم تكلم أحدنا فقال : يا رسول الله جئناك لتؤمرنا على هذه الصدقات ، فنصيب ما يصيب الناس من المنفعة ، ونؤدي إليك ما يؤدي الناس ، فقال : إن الصدقة لا تنبغي لمحمد  ولا لآل محمد  ، إنما هي أوساخ الناس   } مختصر  لأحمد   [ ص: 196 ]  ومسلم    . وفي لفظ لهما : { لا تحل لمحمد  ولا لآل محمد    } ) 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					