ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل    . 
[107] ولو شاء الله  توحيدهم.  [ ص: 448 ] 
ما أشركوا  وهو دليل على أنه تعالى لا يريد إيمان الكافر.  
وما جعلناك عليهم حفيظا  مراعيا أعمالهم. 
وما أنت عليهم بوكيل  مسلط على إكراههم على الإسلام. 
* * * 
				
						
						
