القراءات: 
 عاصم،   وحمزة   والكسائي:   {قالوا سحران تظاهرا} ، وبقية السبعة {ساحران} .  
وعن  الضحاك،   والأعمش،   وطلحة بن مصرف:   {سحران اظاهرا} . 
 الحسن:   {ولقد وصلنا لهم} ; بالتخفيف. 
 نافع:   {تجبى إليه ثمرات كل شيء} ; بالتاء; والباقون: بالياء. 
 [ ص: 170 ]  أبان بن تغلب:   {ثمرات كل شيء} ; بضم الثاء والميم. 
 أبو عمرو   - ومخيرا -: {أفلا يعقلون} ; بياء، والباقون بتاء. 
عبد الحميد،  عن  ابن عامر:   {كما غوينا} ; بكسر الواو، ورويت عن أبان  عن  عاصم.  
بديل بن ميسرة:   {ما إن مفاتحه لينوء بالعصبة} ; بالياء. 
قتيبة  عن  الكسائي:  أنه يقف في ويكأن الله  و {ويكأنه} على (وي ) ، ويبتدئ: (كأن الله ) وروى الحلواني  عن  الدوري،  عنه: موصولة; كالجماعة. 
 [ ص: 171 ] وروى إبراهيم بن اليزيدي،  عن أبيه، عن  أبي عمرو:  أنه يقف على {ويك} ، ويبتدئ: (أن الله ) . 
حفص:   {لخسف بنا} ; مسمى الفاعل، وبقية السبعة: غير مسمى الفاعل. 
 الأعمش،   وطلحة بن مصرف:   {لانخسف بنا} . 
* * * 
فيها أربع عشرة ياء إضافة. 
تقدم أصل: {عسى ربي أن يهديني} [22]، و {إني آنست نارا} [29]، و {إني أنا} [30]، و {إني أخاف} [34]، و {ربي أعلم} في موضعين [37 ، 85]، وهو {عندي أولم يعلم} [78]، و {إني أريد} [27]. 
 [ ص: 172 ] والخلف في {لعلي} [29 ، 38] في موضعين منها كالخلف فيما تقدم مثله. 
وفتح  نافع  ياء ستجدني إن شاء الله   [27]. 
وأسكن ابن محيصن   والأعمش  الياء في: أين شركائي الذين كنتم  في موضعين [62 ، 74] ورواهما عبيد بن عقيل  عن  ابن كثير:   {شركاي الذين} ; بغير همز. 
* * * 
وفيها محذوفتان: 
وهما: أن يقتلون   [33] و أن يكذبون   [34]: أثبتهما سلام  ويعقوب  في الوصل والوقف، وأثبت منهما  ورش  أن يكذبون  في الوصل خاصة. 
				
						
						
