( أو ابتلع ما بين أسنانه وهو دون الحمصة ) لأنه تبع لريقه ، ولو قدرها أفطر كما سيجيء ( أو خرج الدم من بين أسنانه ودخل حلقه ) يعني ولم يصل إلى جوفه أما إذا وصل فإن غلب الدم أو تساويا فسد وإلا لا ، إلا إذا وجد طعمه بزازية واستحسنه المصنف وهو ما عليه الأكثر وسيجيء


