( ولا يضر ) في الخلع سكوت أو ( تخلل كلام يسير ) ولو أجنبيا من المطلوب  [ ص: 410 ] جوابه ( بين إيجاب وقبول )  
لأنه لا يعد إعراضا هنا نظرا لشائبة التعليق أو الجعالة وبه فارق البيع  ،  أما الكثير ممن لا يطلب جوابه فظاهر كلامهم أنه يضر أيضا  ،  وهو الذي اعتمده الوالد  رحمه الله نظير المرجح في البيع . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					