[ ص: 63 ]   ( واليمين اللغو  أن يحلف على أمر ماض وهو يظن أنه كما قال والأمر بخلافه فهذه اليمين نرجو أن لا يؤاخذ الله به صاحبها ) ومن اللغو أن يقول : والله إنه لزيد وهو يظنه زيدا وإنما هو عمرو ، والأصل فيه قوله تعالى { لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم    } الآية ، إلا أنه علقه بالرجاء للاختلاف في تفسيره . . 
     	
		
				
						
						
