( الخامس ) سميت غموسا ; لأنها تغمس صاحبها في النار  وقيل : في الإثم ابن عبد السلام  وهو الأظهر ; لأنه سبب حاصل  مالك    . وهي أعظم من أن تكفر ، وهي من الكبائر ، وقاله في التوضيح ، وقال في المسائل الملقوطة يلزم التعزير في مسائل منها اليمين الغموس انتهى والله أعلم . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					