( يكره السلام على المتوضئ .
وفي الرعاية : ورده ) أي : ويكره رد المتوضئ السلام قال في الفروع : مع أنه ذكر لا يكره رد متخل ، وهو سهو .
( وفي الفروع ظاهر كلام الأكثر : لا يكره السلام ولا الرد ) وإن كان الرد على طهر أكمل لفعله صلى الله عليه وسلم .
وفي الصحيحين { أن أم هانئ سلمت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يغتسل فقال : من هذه قلت أم هانئ بنت أبي طالب قال مرحبا بأم هانئ } وظاهر كلامهم لا تستحب التسمية عند كل عضو .


