ص -  وقد يتحد الشرط ويتعدد على الجمع وعلى البدل .  
 فهذه ثلاثة ، كل منها مع الجزاء كذلك ، فتكون تسعة ، والشرط كالاستثناء في الاتصال وفي تعقبه الجمل .  
وعن  أبي حنيفة     - رضي الله عنه - : للجميع . ففرق .  
وقولهم في مثل : أكرمك إن دخلت ( الدار ) ما تقدم خبر ، والجزاء محذوف - مراعاة لتقدمه كالاستفهام والقسم .  
فإن عنوا ليس بجزاء في اللفظ - فمسلم ، وإن عنوا ولا في المعنى - فعناد .  
والحق أنه لما كان جملة روعيت الشائبتان .  
     	
		
				
						
						
