الإجابــة:
		الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الآنك -كما في لسان العرب 
 لابن منظور-  هو: الأُسْرُبُّ. وهو: الرصاص القلعيُّ، أو القزدير، أو الرصاص الأبيض، وقيل: الأسود، وقيل هو: الخالص منه. 
والحديث رواه 
 ابن عساكر  من حديث 
 أنس ، ولفظه:
 " من استمع قينة صب في أذنيه الآنك يوم القيامة."  وقال 
 الألباني:  في ضعيف الجامع الصغير :
  حديث موضوع .  والقينة: المغنية. 
وقد سبق بيان حكم استماع الغناء في الفتوى رقم: 
987والله أعلم.